قال خبراء اقتصاديون إن بعض المضاربين في سوق الأسهم يستندون على القوائم الشرعية للشركات لرفع أو لخفض أسعار أسهمها.
وأشار الخبير الاقتصادي فضل البوعينين إلى أن الهدف من وضع القوائم الشرعية للشركات المدرجة هو إحاطة المتداول بمدى شرعية الشراء في سهم معين وليس الهدف منها رفع السهم أو خفضه بشكل جنوني.
وأوضح البوعينين أن هناك مجموعات في سوق الأسهم أصبحت تركز على الأسهم الجديدة المدرجة في القائمة "المباحة" من أجل تحقيق أكبر عائد من الأرباح في سوق المال.
وذكر أن نسبة استغلال هذه القوائم من قبل المضاربين في السوق كبيرة، مشيرا إلى أنها أصبحت إحدى الأدوات التي يستغلها المضاربون.
وقال عضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد العمران إن الطبيعي اتجاه المتداولين للسهم عقب وضعه بالقوائم الشرعية المباحة، وعكس ذلك خروجهم من السهم عند تحريم تداوله.
وأضاف "نحن في بيئة شرعية إسلامية لذلك يستغل بعض المضاربين هذه القوائم لتحقيق مآربهم".
من جهة أخرى قال مدير إحدى صالات التداول بالرياض إن كثيراً من المتداولين يتفاعلون مع القوائم الشرعية حين صدورها بشكل سريع، مبينا أن الأسهم الجديدة "المباحة شرعياً" تجد طلبات كبرى من المتداولين.
فما رأيكم في هذا ؟ علماً بأن مصدرة جريدة الوطن
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2424&id=6107
وأشار الخبير الاقتصادي فضل البوعينين إلى أن الهدف من وضع القوائم الشرعية للشركات المدرجة هو إحاطة المتداول بمدى شرعية الشراء في سهم معين وليس الهدف منها رفع السهم أو خفضه بشكل جنوني.
وأوضح البوعينين أن هناك مجموعات في سوق الأسهم أصبحت تركز على الأسهم الجديدة المدرجة في القائمة "المباحة" من أجل تحقيق أكبر عائد من الأرباح في سوق المال.
وذكر أن نسبة استغلال هذه القوائم من قبل المضاربين في السوق كبيرة، مشيرا إلى أنها أصبحت إحدى الأدوات التي يستغلها المضاربون.
وقال عضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد العمران إن الطبيعي اتجاه المتداولين للسهم عقب وضعه بالقوائم الشرعية المباحة، وعكس ذلك خروجهم من السهم عند تحريم تداوله.
وأضاف "نحن في بيئة شرعية إسلامية لذلك يستغل بعض المضاربين هذه القوائم لتحقيق مآربهم".
من جهة أخرى قال مدير إحدى صالات التداول بالرياض إن كثيراً من المتداولين يتفاعلون مع القوائم الشرعية حين صدورها بشكل سريع، مبينا أن الأسهم الجديدة "المباحة شرعياً" تجد طلبات كبرى من المتداولين.
فما رأيكم في هذا ؟ علماً بأن مصدرة جريدة الوطن
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2424&id=6107
